تمكنت عائلة مغربية من تحرير ابنها المحتجز من قبل عصابات للاتجار في البشر بميانمار، وفق ما كشفه مصدر مطلع من داخل لجنة عائلات ضحايا الاتجار بالبشر بميانمار.
وأفاد ذات المصدر أن المغربي المحرر تم تسليمه لرئيس المنظمة الدولية Global Advance Projects، التي تعتبر صديقة للجنة العائلات، وهو تحت الرعاية الاجتماعية والنفسية والصحية.
يذكر أن المغربي المحرر هو واحد من ستة مغاربة دفعوا الفدية، ولم يتم تحريرهم بعد بسبب وقوف المهرب المغربي ضد خروجهم خوفا من الشكايات.