كشفت مصادر إعلامية أن بعض الجمعيات الحقوقية المغربية حصلت على صفة ملاحظ في الأمم المتحدة.
لكن الغريب هذه المرة، هو أن إحدى “الزوايا” تقدمت بدورها للحفاظ على صفة ملاحظ، رغم أن نشاط الزوايا لا علاقة له بالنشاط الحقوقي.
الأمر الذي ترك، وفق جريدة الأسبوع في ركن “سري للغاية”، استغرابا كبيرا في الأوساط الحقوقية.
وكان خصوم المغرب كعادتهم قد اعترضوا ضد بعض المنظمات الوطنية باعتبارها ذات توجهات سياسية.