عاد المرتزق بقناة الجزيرة القطرية ، جمال ريان الى نفث سموم الفتنة بتدوينات نتنة تنبعث منها رائحة البترودولار ، مهاجما أسياده تارة ومغردا خارج السرب تارة أخرة .
جمال ريان ربما نسي ماضي عائلته الأسود وجرائم والده في حق بسطاء وفقراء فلسطين ابان فترة الانتداب البريطاني وكيف كان يرغم الفلاحين على بيع اراضيهم للاسرائيلين، ومع ذلك يصر الصحافي الفلسطيني على طمس الحقائق والظهور بثوب المدافع عن قضية خانها أصحابها قبل الاخرين .
وخرج المرتزق جمال ريان مساء اليوم في تدوينة غير بريئة على صفحته الرسمية بموقع “فايسبوك” أرفقها بصورة الملك محمد السادس وشعارات حول فلسطين محاولا نفث سموم الفتنة بين المغاربة الذين يشهد لهم التاريخ انهم دافعوا ولازالوا باستماتة عن القضية الفلسطينية .